المشاركة في أنشطة تستمتع بها عادةً، مثل ألعاب الكرة أو صيد السمك أو ممارسة الهوايات.
تشيعُ حالات القلق المفرط ونوبات الذعر والوسواس في الاكتئاب، وقد تُؤدِّي هذه الحالات إلى أن يعتقد الطبيب بشكلٍ خاطئٍ أنَّ الشخص لديه اضطراب القلق.
التزم بخطة علاجك. لا تفوت جلسات أو مواعيد العلاج النفسي. حتى لو شعرت بتحسن، لا تهمل الأدوية.
ويتفاقم الاكتئاب غالبًا في حالة إهمال علاجه، مما يؤدي إلى مشكلات انفعالية وسلوكية وصحية والتي تؤثر على كل مجالات الحياة.
ولذلك، لا توصف في العموم إلا بعد تجربة مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين الانتقائية دون تحسن الحالة.
ينطوي الاكتئاب على أكثر من الشعور بالحزن طوال الوقت، حيث قد يشعر المرضى بالتفاهة والذنب، أو يفقدون الاهتمام بالأشياء التي يتمتعون فيها بشكلٍ طبيعيٍّ، أو يُعانون من مشاكل في النَّوم، أو يفقدون أو يكتسبون الوزنَ.
العوامل الوراثية: يزيد من خطر حدوث الاكتئاب عند الرجال وجود تاريخ عائلي من الإصابة به.
الاختلافات البيولوجية. يبدو أن الأشخاص المصابين بالاكتئاب لديهم اختلافات فيزيائية في أدمغتهم.
زيادة الوزن أو السمنة والتي يمكن أن تؤدي نور الامارات إلى أمراض القلب أو الداء السكري
احصل على علاج عند ظهور أول علامة على وجود مشكلة وذلك للمساعدة في منع الاكتئاب من التدهور.
هناك عدد من الاضطرابات والعوامل الطبية العامة التي قَد تترافق مع الاكتئاب أو تُسببه.قد تُسبب هذه الاضطرابات الاكتئاب بشكلٍ مُباشر (مثلما يحدث عندما يُؤثِّرُ اضطراب الغُدَّة الدرقية في مستويات الهرمون)، أو بشكل غير مباشر (مثلما يحدُث عندما يُؤدِّي التهاب المَفاصِل الإمارات الروماتويدي إلى الألم والإعاقة).
التقليل من أهمية ما تشعر به من أعراض. قد تكون غير مدرك بمدى تأثير الأعراض التي تشعر بها على حالتك. أو قد لا ترغب في الاعتراف لنفسك أو لأي شخص آخر بأنك مكتئب. لكن تجاهل الاكتئاب أو كبته أو اللجوء إلى سلوكيات غير صحية لإخفائه سيؤدي فقط إلى تفاقم الانفعالات السلبية.
لا يعتبر الاكتئاب بشكل عام اضطرابًا يمكنك معالجته بنفسك. ولكن بالإضافة إلى العلاج المهني، يمكن لخطوات الرعاية الأتية المساعدة:
أفكار متكررة أو مستمرة عن الموت، أو أفكار عن الانتحار، أو محاولات الانتحار، أو الانتحار