يدخل في حالة إنكار لقدرتهم الجسدية التي تأخرت، ويعملون على التصرف طبيعيًّا وكأنهم في سن الثلاثين أو العشرين.
إحترام عزلة الزوج وعدم إقتحام الحالة التي يريد أن يعيشها بمفرده في أي وقت من الأوقات.
قيام الرجل بتغيير هيئة ملابسه المعتادة والاهتمام باختيار ارتداء الملابس الأكثر أناقة.
تفاقم الفرصة في الإصابة بأمراض القلب والإكتئاب النفسي.
يجب على الزوجة أن تفهم وضع زوجها وتساعده في الوصول إلى النشوة دون أن تُشعره بالعجز.
قد يكون انخفاض الرغبة الجنسية عند الرجال ناتجًا عن الضغوط الحياتية، ولتخفيفها، لا بد من زيارة الطبيب النفسي، للحصول على العلاج المناسب لها، قبل أن تتفاقم إلى حد الاكتئاب.
خبير ومدرّب معتمد في الشرق الأوسط من قبل شركة كولوبلاست وشركة ريجيكون لزراعة الدعامات الذكرية.
الإصابة بالأرق فلا يتمكن من النوم بالقدر الكافي المحدد له بشكل يومي.
تريد الاستمتاع بحياتك قدر المستطاع، فلماذا لا تقضي وقتًا ممتعًا؟
اهتمامه الشديد بنفسه وبمظهره خاصة عند الخروج الرجل في سن الخمسين من المنزل ووضع أفخم أنواع العطور.
في الغالب، يتعلق هذا بالفكرة التي لدينا حول معنى الوصول إلى هذا العمر المحدد. في العديد من المناسبات نمر بأوقات عصيبة بسبب سلسلة من الأفكار والمعتقدات والتفسيرات التي لدينا حول معنى أن تكون كبيرًا في السن، والعديد من هذه الأفكار هي معتقدات خاطئة ومبالغات لا تتوافق مع الواقع على الإطلاق.
ممارسة الجنس في وقت معقول يفيد صحة كبار السن، فإن الجنس أكثر من كونه اختراقًا ميكانيكيا فقط.
كما يواجه الرجل الخمسيني صعوبات في الأداء الجنسي والرغبة الجنسية لديه، وذلك بسبب هرمون التستوستيرون كما سبق الإمارات القول، حيث يُمكن أن يحتاج الرجل إلى يوم كامل حتى يصل إلى النشوة الجنسية.
تتضارب المشاعر وتتداخل عند بدء التحدث عن الرجل الخمسيني والحب، بالحقيقة أن الإنسان في هذه المرحلة يكون بحاجة إلى الإهتمام والمشاعر أكثر من أي وقتٍ مضى؛ فقد يكون فاقدًا لزوجته، وانشغال أبنائه بمستقبلهم؛ فيصبح بحاجة ماسة للإستقرار والدخول بعلاقة حب تعيد الثقة لنفسه، ويمكن الإستعانة بعدةِ وسائل للبحث عن الحب الصادق والملائم،، ومن أهم هذه الوسائل: